Skip to content
عندما تُضرب النساء، يتعطل العالم
Arabic
Arabic English Spanish French
facebook
twitter
instagram
Women’s Global Strike
  • الصفحة الرئيسية
  • معلومات عنا
    • من نحن
    • لماذا نُضرِب؟
  • بياننا السياسي
    • عربى
    • الإنجليزية
    • فرنسي
    • الأسبانية
  • كيف يمكننا الإضراب؟
    • أ. مجموعة أدوات الحملة
    • الأمن أثناء الاحتجاج
    • منشور- تاريخ[ها] الخاص بالإضرابات
    • صور من إضرابات تاريخية
  • أحداث
    • Photo Gallery – 2020 Strike Events
    • الأحداث الماضية
  • الصحافة والإعلام
  • للتواصل
    • FAQs

الإضراب النسائي العالمي 2021

Home > Our political statement 2021 > الإضراب النسائي العالمي 2021

الإضراب النسائي العالمي 2021

مارس 7, 2021 | By admin
0

بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، وفي خضم التفاوتات التي تعززها جائحة كوفيد -19 والاستجابات الحكومية التي غالبًا ما تهيمن عليها مصالح الشركات والنخب السياسية، تُطالب النساء في شتى أنحاء العالم ببدائل اقتصادية تُمركِز الشعوب والكوكب، وتضمن تحقيق العدالة بين الجنسين، وتنهض بميثاق اجتماعي جديد للرعاية. نحن نرى أن جائحة كوفيد-19 ينبغي أن تؤدي دور المحفز على إعادة التفكير بسياساتنا العامة بما يتماشى وحقوق الإنسان. لذا، نُطالب بالتغيير النظامي ونريده الآن!

شاركت آلاف النساء في فعاليات الإضراب والمظاهرات المحلية في عام 2020 في عشرات البلدان في إطار الإضراب النسائي العالمي، وأيد ما يزيد على 200 منظمة بياننا السياسي لإبراز نضالات النساء من أجل تحقيق العدالة الإنمائية، وسيادة الغذاء، والعمل اللائق والأجر المعيشي. لقد قلناها بالفم الملآن وبوضوح : نريد للانتهاكات التي ترتكبها الشركات أن تتوقف. نريد وضع حد للعنف القائم على أساس نوع الجنس. نُريد أن تُكون أصواتنا مسموعة وأن تلقى آذانًا صاغية  ونطالب بإنشاء آليات لحماية حقوق المرأة والقضاء على العنف القائم على أساس نوع الجنس.

 لقد حان الوقت لأن تضع الدول سياسات شاملة وجامعة تضمن المشاركة الكاملة للمرأة وتمتعها بجميع الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحريات الأساسية. 

لقد فاقمت جائحة كوفيد-19 المسائل التي ما برحت تشجبها الحركات الحقوقية النسائية لعقود من الزمن، ومن بينها الانتهاكات المتقاطعة والأزمات المتأصلة في نظام السلطة الأبوية والعنصري والرأسمالي الذي أدى إلى تراجع رفاهية النساء ومجتمعاتهن متسترًا خلف السعي الدائم لتحقيق الربح والمكاسب القصيري الأمد. أعادت الجائحة إلى أذهاننا الدور المركزي لأعمال الرعاية والأعباء المجحفة التي تواجهها النساء والفتيات. كذلك أدى سياق تعميق اللامساواة والتفاوتات إلى زيادة حدة التمييز المتقاطع مع نوع الجنس والعرق والطبقة والهوية.

لا تزال النساء والفتيات في شتى أنحاء العالم يزاولن ما يزيد على ثلاثة أرباع أعمال الرعاية غير مدفوعة الأجر، وفي العديد من الاقتصادات النامية يؤثر الاقتصاد غير الرسمي في النساء بدرجات غير متناسبة فيُتركن بلا حماية اجتماعية واقتصادية كافية، مثل المعاشات التقاعدية والإجازة المرضية وإعانة البطالة، وما إلى ذلك. وأثبتت الجائحة مرة أخرى أن أنظمتنا الاقتصادية تعتمد على ملايين النساء اللواتي يعشن أوضاع التهميش والاستضعاف، وتزدهر على حسابهن: فكانت العاملات والمهاجرات والمزارعات غير المالكات للأرض ونساء الشعوب الأصلية من بين أولئك الذين أفقدتهم الأزمة وظائفهم وسبل عيشهم. كشفت الجائحة حقيقة أن المرأة تُحرك العام وأن نظام الإنتاج يعتمد على تنظيم الاسرة الذي غالبا ما يعتمده بدوره على النساء.

إننا دعو إلى إرساء وضع طبيعي جديد وأكثر انصافًا للمرأة، ولهذا السبب لدينا قناعة بحاجتنا إلى ميثاق اجتماعي جديد كفيل بإحداث تحولات مقرونًا بالمطالب السياسية الرئيسة التي تهدف إلى إعادة توزيع حقوق مقدمي الرعاية ومتلقيها، والاعتراف بها وإعمالها، وضمان تمثيل المرأة وإعادة صياغة الاقتصاد ليكون اقتصاد رعاية. بيد أنه يتعذر تحقيق أي مما ذُكر من غير تمتع الحكّام بالإرادة السياسية.

حان الوقت كي تعتمد الدول تدابير تكفل ظروف عمل لائقة وأجور معيشية للمرأة.

علاوة على ما تقدّم، فضحت الجائحة أنظمة الرعاية الصحية العامة التي قوضتها عقود من الخصخصة والتسليع اللتين غالبًا ما تُفرضان عن طريق الديون الجائرة. وأعطت استجابات الدولة الخاضعة لهيمنة الشركات والجهات المالية النافذة الأولوية “لإنقاذ الاقتصاد” بدلًا من ضمان حقوق الإنسان والعمل وحماية البيئة. يبدو أن الوعود بإجراء الإصلاحات الهيكلية سقطت في غياهب النسيان وفقدنا فرصة فريدة لإعادة التفكير في مجتمعاتنا والمضي قدمًا نحو المساواة بين الجنسين. وفي هذا الصدد، تشير هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى أن الجائحة ستدفع بأكثر من 47 مليون امرأة وفتاة إلى الفقر.

لقد حان الوقت كي تكفل الدول حصول الجميع على خدمات الرعاية الصحية، بما فيها التطعيم، وإنشاء آليات قوية في مواجهة هيمنة الشركات. لا بدّ من وضع حد للقواعد التجارية التي تعيق قدرة الدولة على معالجة هذه الأزمة.

كذلك، أدت الجائحة إلى تصاعد العنف الذي تواجهه النساء سواء أكان ذلك عن طريق الاستجابة العسكرية للأزمة أو المراقبة المتزايدة للمدافعات عن حقوق الإنسان وتعرضهن للقمع، أو في العنف القائم على أساس نوع الجنس مع ما يرافق ذلك من عواقب تدابير الإغلاق العديدة على سلامة النساء وتضاؤل إمكانية وصولهن إلى تدابير الحماية. 

لقد حان الوقت كي تتصدى الدول إلى العنف القائم أساس نوع الجنس، وإدماج آثار الجائحة على سلامة المرأة وأمنها بما في ذلك وضع المدافعات عن حقوق الإنسان. 

تجدر الإشارة إلى أنه وبسبب جائحة كوفيد-19 والأوضاع الخطيرة التي تشهدها العديد من مجتمعاتنا، ارتأينا نقل اجراءاتنا هذا العام إلى الانترنت. ولما كانت مطالبنا ورؤيتنا أشد أهمية من أي وقت مضى، سنواصل عملية التنظيم، على أمل النزول إلى الشارع مجددًا في عام 2022.

كانت المرأة عاملًا للتغييروستظل كذلك دائمًا. في تاريخ البشرية، كانت النساء دائمًا على الجبهة الأمامية لحقوق الإنسان والنضالات الاجتماعية: ربط النضالات وجعل المخفي مرئيًا والمخاطرة لتعزيز الحقوق للجميع. يجب الإصغاء إلى النساء وعدم اختزالهن في موقف المستفيد السلبي من السياسات العامة، فينبغي أن يسهمن في صناعة هذه السياسات . لذا، نجدد التأكيد الآن أكثر من أي وقت مضى أنه عندما تضرب النساء يتعطل العالم.

للاسئلةوالاستفساراتالإعلاميةالعامة: 
إيتسرديلاروزا،edelarosa@escr-net.org 
نيهاغوبتا،neha@apwld.org 


[1] https://www.unwomen.org/-/media/headquarters/attachments/sections/library/publications/2020/policy-brief-the-impact-of-covid-19-on-women-en.pdf?la=en&vs=1406

[2] https://www.unwomen.org/en/news/stories/2020/8/press-release-covid-19-will-widen-poverty-gap-between-women-and-men

التواصل الإعلامي

For press enquiries, get in touch with Esther de la Rosa at communications@escr-net.org or Edz dela Cruz at edz@apwld.org

للاطلاع على نشرات وتحديثات دورية حول حملة الإضراب النسائي العالمي، يرجى الاشتراك باستخدام الرابط أدناه.

الاشتراك في شكل للصحافة

لمتابعة منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالإضراب النسائي العالمي

Facebook | Twitter | Instagram
Follow on Instagram

Women's Global StrikeFollow

We, feminist organisations and allies from around the world, went on a #WomensGlobalStrike on 8 March 2020. If women stop, the world stops.

Women's Global Strike
Retweet on TwitterWomen's Global Strike Retweeted
FIDA-Kenya@fidakenya·
7 مارس

Join us tomorrow from 8:00am for a peaceful procession condemning violence against women and girls in public and private spaces.

#ArrestGBVPerpetrators #BreaktheBias #IWD2022 #ENDGBV #BodabodaRidersNotAboveLaw @Asmali77

Reply on Twitter 1500865077628571654Retweet on Twitter 150086507762857165485Like on Twitter 1500865077628571654174Twitter 1500865077628571654
Load More...
Women's Global Strike

4 months ago

Women's Global Strike
I STRIKE because thousands of women human rights defenders are harassed, vilified, arrested, disappeared, and killed across the globe. Political persecution and criminalisation of dissent must end now. #WomensGlobalStrike #march8 ✊🔥 bit.ly/feministstrike22 ... See MoreSee Less

Photo

View on Facebook
· Share

Share on Facebook Share on Twitter Share on Linked In Share by Email

دعوة لإضراب نسائي عالمي
Arabic
English Spanish French Arabic